مزيكا طرب
عزيزى الزائر  يرجى التشرف والدخول الى المنتدى والتسجيل ان لم تكن عضو يسعدنا الانضمام الى اسرة المنتدى شكرا ادارة المنتدى 
مزيكا طرب
عزيزى الزائر  يرجى التشرف والدخول الى المنتدى والتسجيل ان لم تكن عضو يسعدنا الانضمام الى اسرة المنتدى شكرا ادارة المنتدى 
مزيكا طرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مزيكا طرب

mazika
 
الرئيسيةبوابة المنوفيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حسن وسوء الخاتمة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
beddah
الزعيم The Boss
الزعيم   The Boss
beddah


mms حسن وسوء الخاتمة Fxqjk1
عدد المساهمات : 807
نقاط : 58599
تاريخ الميلاد : 08/03/1990
تاريخ التسجيل : 10/11/2009
العمر : 34
الموقع : هورين - بركة السبع - المنوفية

حسن وسوء الخاتمة Empty
مُساهمةموضوع: حسن وسوء الخاتمة   حسن وسوء الخاتمة I_icon_minitime11/30/2009, 5:59 pm

تقول أم أحمد الدعيجي في مقابلة لها مع مجلة اليمامة توفيت فتاة في العشرين من عمرها بحادث سيارة

وقبل وفاتها بقليل يسألها أهلها كيف حالك يا فلانه فتقول بخير ولله الحمد !! ولكنها بعد قليل توفيت رحمها الله

جاءوا بها إلى المغسلة وحين وضعناها على خشبة المغسلة وبدأنا بتغسيلها فإذا بنا ننظر إلى وجه مشرق مبتسم وكأنها نائمة على سريرها وليس فيها جروح أو كسور ولا نزيف .

والعجيب
كما تقول أم أحمد أنهم عندما أرادوا رفعها لإكمال التغسيل خرج من أنفها
مادة بيضاء ملأت الغرفة ( المغسلة ) بريح المسك !!! سبحان الله !!! إنها
فعلاً رائحة مسك
فكبرنا وذكرنا الله تعالى حتى إن ابنتي وهي صديقة للمتوفاة أخذت تبكي

ثم سألت خالة الفتاة عن ابنة أختها وكيف كانت حياتها ؟! فقالت : لم تكن تترك فرضاً منذ سن التمييز ولم تكن تشاهد الأفلام والمسلسلات والتلفاز ، ولا تسمع الأغاني

ومنذ بلغت الثالثة عشرة من عمرها وهي تصوم الاثنين والخميس وكانت تنوي التطوع للعمل في تغسيل الموتى

ولكنها غُسلت قبل أن تُغسل غيرها والمعلمات والزميلات يذكرن تقواها وحسن خُلقها وتعاملها وأثرت في معلماتها وزميلاتها في حياتها وبعد موتها

قلت : صدق الشاعر

دقـات قلب المـرء قائلة له

إن الحياة دقائق وثواني

فارفع لنفسك قبل موتك ذكرها
فالذكر للإنسان عمر ثان



وخير منه قول الله تعالى
)وجعلني مباركاً أينما كنت( مريم 31 .


وأخرى خاتمتها سيئة



تواصل أم أحمد حديثها فتقول أحضروا لنا جنازة فتاة عمرها سبعة عشر عاماً كان الأخوات يغسلنها ونظرنا إليها فإذا جسدها أبيض ثم ما هي إلا فترة يسيرة وإذا بي أنظر إلى جسمها الأبيض وقد تحول إلى أسود كأنه قطعة ليل !!! والله أعلم بحالها لم نستطع سؤال أهلها حتى لا نخيفهم وستراً عليها والله أعلم بها نسأل الله السلامة والعافية .

فهل تعتبرين أختي بهاتين القصتين ؟! فتقتدين بالصالحات ؟ أم تجعلين الفاسقات والمعرضات هنَ القدوة ؟! ومثل أي الخاتمتين تتمنين ! ؟ .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://yoo7.all-up.com
 
حسن وسوء الخاتمة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مزيكا طرب :: القسم الاسلامى :: قصص وروايات-
انتقل الى: